أليس من العجيب أن حشرة كالنملة
إذا وضعتَ أصبعك أمامها وهي تسيير
وجدتها لم تقف ولم تتجمد,
ولم تبرر عجزها وتلقيه على صغر جرمها
...
بل تذهب يميناً أو شمالاً أو تلتف أو تغير اتجاهها
فما بال أحدنا يضرب رأسه في العائق الذي أمامه ألف مرة
ولا يفكر ولو مرة واحدة في تغيير طريقته ؛
ما دامت الإمكانات تسمح والهدف قابلا
لـ د.سلمان بن فهد العوده
مما قرأت واعجبني هـل اعجبتك ؟See m
Sent from my BlackBerry® wireless handheld
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment