Search The Web

Sunday, February 26, 2012

د.عائض القرني |إذا مرَّ القطار وسمعت جلبة لإحدى عرباته

د.عائض القرني |
إذا مرَّ القطار وسمعت جلبة لإحدى عرباته فاعلم أنها فارغة..
و إذا سمعت تاجراً يحرّج على بضاعته وينادي عليها فاعلم أنها كاسدة..
فكل فارغ من البشر والأشياء له جلبة وصوت وصراخ..
أما العاملون المثابرون فهم في سكون ووقار؛ لأنهم مشغولون ببناء صروح المجد وإقامة هياكل النجاح..
إن سنبلة القمح الممتلئة خاشعة ساكنة ثقيلة، أما الفارغة فإنها في مهب الريح لخفتها وطيشها..
و في الناس أناس فارغون مفلسون أصفار رسبوا في مدرسة الحياة، وأخفقوا في حقول المعرفة والإبداع والإنتاج فاشتغلوا بتشويه أعمال الناجحين، فهم كالطفل الأرعن الذي أتى إلى لوحة رسّام هائمة بالحسن، ناطقة بالجمال فشطب محاسنها وأذهب روعتها .

إن علينا أن نصلح أنفسنا ونتقن أعمالنا، وليس علينا حساب الناس والرقابة على أفكارهم والحكم على ضمائرهم، الله يحاسبهم والله وحده يعلم سرّهم وعلانيتهم
Sent from my BlackBerry® from Vodafone

Wednesday, February 22, 2012

اهم و اروع اقوال رائد التنميه البشريه للدكتور ابراهيم الفقى

اهم و اروع اقوال رائد التنميه البشريه للدكتور ابراهيم الفقى

الانسان الذكي هو الذي يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم. أرجوك فكر جيداً متى تتكلم و متى تسكت

تفاءل: عقلك مثل حديقة، إما تزرعها بورد الأمل والتفاؤل أو تملأها بشوك اليأس والتشاؤم .. تفاءلوا بالخير تجدوه، املأ رأسك بورد الأمل

لا تبالغ في محبتك و لا في عداوتك احبب حبيبك هونا ما فربما يصير عدوك يوماً ما.ابغض بغيضك هونا ما فربما يصير حبيبك يوماً ما.إذا عاديت إنساناً فلا تهينه أو تجرحه و لا تبالغ في عداوته فتخسره إلى الأبد ... كن ذكياً في خصومتك

هل لديك حلمًا تريد تحقيقه في هذه الحياة، معقول ليس لديك حلم! احلم وعيش لحلمك، واعلم أن أحلام الأمس هي حقائق اليوم وأحلام اليوم هي حقائق الغد احلم واجتهد وادعي ربك يحقق حلمك

كن كنحلة تقع على الطيب وتتجاوز الخبيث … ولا تكن كالذباب يتتبع الجروح

من شجرة واحدة تصنع مليون عود كبريت، و يمكن لعود كبريت واحد أن يحرق مليون شجرة .. لذلك لا تدع أمر سلبي واحد يؤثر على ملايين الإيجابيات في حياتك

عش كل لحظة وكأنها آخر لحظة في حياتك ... عش بالامل عش بالحب عش بالتفاؤل

كلما منحت الحب تلقيت مزيداً من الحب .. تكون الحياة أصعب إذا عشنا في سبيل الآخرين، لكنها تكون أيضا أغنى وأسعد

لا يجب أن تقول كل ما تعرف ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول

الابتسامة مفتاح السعادة و الحب بابها و السرور حديقتها و الايمان نورها و الامن جدارها
Sent from my BlackBerry® from Vodafone

Saturday, February 18, 2012

اي من هما على حق يجب احترام الاراء

اي من هما على حق
فما تراه انت من وجهة نظرك .. ليست بالضرورة ان يتطابق مع الطرف الاخر
لكن يجب احترام الاراء ..
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 736x418 .



كلاهما على حق لان كل واحد يرى الحقيقة من جهته فان لم تفهم وجهة نظر الأخر فسوف تختلفان
ولكن يجب على كل طرف أن يحترم وجهة نظر الأخر و أيضا يجب على الطرفين الاستمرار في استبيان وجهة نظره للأخر
ولكن بدون زعل وبدون فرضيات كاذبة حتى تظهر الحقائق من الطرفين وتتطابق وجهات النظر وعلى ذلك ينجز العمل بأحسن صورة
ويستفيد الطرفين وهذا هو العمل الصحيح

Friday, February 10, 2012

The Hersey-Blanchard Situational Leadership Theory Detailed


Choosing the Right Authority Design for the Right People

What form of control does your team needs ?



You've just completed exercising the latest associate of your team. Now that he or she is  prepared to activate,
He has   all the details that you need him to begin work with the organization's data source,
and then you hurry off to a a meeting away from him .

When you come back later that mid-day, you're astonished to discover that he hasn't done anything.
He didn't know what to do, and he didn't have the assurance to ask for help. Consequently, time have been missing, and now you have to rush to get into the details promptly. Although you may want accountable the personnel, in reality that you're as much accountable as he is.

How can you prevent circumstances like this?

Management professionals John Hersey and Ken Blanchard dispute that these the unexpected happens because control don't go with their kind of leadership to the maturation of the individual or team they're major. When style and maturation aren't coordinated up, failing is the outcome.

In this content, we'll evaluation the Hersey-Blanchard Situational Leadership® Concept, and we'll describe how it's used in different leadership circumstances.
Hersey-Blanchard Situational Authority Theory

The Hersey-Blanchard Situational Authority Concept was designed by Dr John Hersey, a lecturer and writer of "The Situational Innovator," and Ken Blanchard, writer of the best promoting "The One-Minute Administrator," among others.

The theory declares that instead of using just one style, efficient control should modify their leadership designs using the maturation of the people they're major and details of the process. Using this theory, control should be able to position more or less concentrate on the process, and more or less concentrate on the connections with the people they're major, according to what's required to get the job done efficiently.
Leadership Styles

According to Hersey and Blanchard, there are four major leadership styles:

    Informing (S1) – Leaders tell their people exactly what to do, and how to do it.
    Selling (S2) – Leaders still offer details and route, but there's more interaction with supporters. Leaders "sell" their concept to get the team on panel.
    Taking part (S3) – Leaders concentrate more on the connection and less on route. The best performs with the team, and stocks decision-making obligations.
    Assigning (S4) – Leaders complete most of the liability onto the fan or team. The control still observe advancement, but they're less engaged in options.

As you can see, designs S1 and S2 are targeted on getting the process done. Styles S3 and S4 are more worried with developing team members' capabilities to perform separately.
Maturity Levels

According to Hersey and Blanchard, understanding when to use each style is mostly reliant on the maturation of the individual or team you're major. They separate maturation down into four different levels:

    Maturity Level 1 – People at this stage of maturation are at the underside of the range. They do not have the understanding, capabilities, or assurance to perform on their own, and they often need to be encouraged to take the process on.
   Maturity Level 2 – at this stage, supporters might be willing to perform on the process, but they still don't have the capabilities to do it efficiently.
   Maturity Level 3 – Here, supporters are prepared and willing to help with the process. They have more capabilities than the M2 team, but they're still not assured in their capabilities.
    Maturity Level 4 – These supporters are able to perform on their own. They have greater assurance and powerful capabilities, and they're dedicated to the process.

The Hersey-Blanchard style charts each leadership style to each maturation stage, as proven below.

Maturity Level
  

Most Appropriate Authority Style

Maturity Level 1 : Low maturity
  

Action and Style 1 : Telling/directing



Maturity Level 2: Method maturation, restricted skills
  

Action and Style 2: Selling/coaching



Maturity Level 3: Method maturation, greater capabilities but missing confidence
  

Action and Style 3: Participating/supporting




Maturity Level 4: High maturity
  

Action and Style 4 : Delegation


   

Tuesday, February 7, 2012

كان هناك ملك لقريه من القرى , أصيب بمرض

كان هناك ملك لقريه من القرى , أصيب بمرض أضطر فيه ان يقطع أنفه لان هذه أفضل طريقة طرحها الطبيب للملك , فوافق الملك على ذلك.

و في اليوم الثاني دخل الوزير على الملك فأندهش أن الملك ليس لديه أنف فمن الدهشه ضحك بأعلى صوته , فغضب الملك , و أمر من الطبيب أن يقطع أنف الوزير

و في اليوم الثالث , شاهد الوزراء "" المساعدين "" الوزير فضحكوا عيه حتى بكوه , فغضب الوزير و أخبر الملك أنهم يضحكون عليه , فأمر ال...ملك من الطبيب ان يقطع انف الوزراء

و في اليوم الرابع خرج الملك مع الوزير و الوزراء لحل بعض مشاكل الشعب , فعندما رؤوهم الشعب ضحكوا عليهم , و مرة أخر أمر الملك من الطبيب ان يقطع أنف جميع الشعب و أنف من يولد من الأطفال .

و بعد أيام أتى رجل الى هذه القرية ووجد ان الجميع مقطوعي الأنف فاندهش و عندما رأوه شعب القريه ضحكوا عليه قائلين:

أنظروا رجل بأنف.

هكذا الانسان من الممكن ان يعتاد على الخطأ دون ان يدرك ما هو الصواب
Sent from my BlackBerry® wireless handheld

Monday, February 6, 2012

العقل الباطن كيان جبار قادر لدفعك نحو النجاح أو الفشل

العقل الباطن كيان جبار قادر لدفعك نحو النجاح أو الفشل حسب ما تزرع به من أفكار و معتقدات..هو أشبه بطفل ذو قدرات هائلة لكنه قابل للخداع و التأثير عليه حسب ما تردد و تكرر لنفسك طوال الوقت..و يعمل العقل الواعي على حمايتك من دخول هذه الأفكار السلبية إليه..فهو أشبه بشيخ عجوز حكيم إلا أن قدراته ضئيلة جداً مقارنة بقدرات و قوة العقل الباطن..فأي تعارض بينهما فالنصر دوماً حليف العقل الباطن بلا أدنى شك..لذا ف...لو كرر الإنسان لنفسه دوماً أنه شخص فاشل..فسيتقبلها العقل الباطن بعد فترة على أنها حقيقة و سيعمل على منعه من النجاح مهما حاول..فلو تقدم لوظيفة ما و كان هو الأكفأ و المرشح الأقوى في الحصول عليه فلن يروق ذلك لعقله الباطن لأنه يعتقد أن سعادته في فشله فسيعمل مثلاً عند المقابلة العملية على ارتجاف الصوت و نزول العرق و احتقان الوجه و تحشرج الصوت دون أن يعرف الشخص لم يحصل ذلك..مما يؤدي في النهاية إلى رسوبه في المقابلة..عندها يفرح العقل الباطن بهذا الإنجاز الذي حققه لأنه يعتقد أن سعادة هذا الإنسان في فشله و الدليل أنه دوماً يزرع أفكار الفشل و الخسارة في ذهنه..و هناك الكثير من الأمثلة الأخرى التي عمل العقل الباطن فيها على فشل الكثير من الأشخاص..لذا ..ازرع دوماً الأفكار الايجابية في ذهنك..كررها خلال اليوم و خاصة قبل النوم مباشرة و عند الاستيقاظ مباشرة كي تدخل من دون فحص و تدقيق العقل الواعي لها..كررها أياماً و أسابيع كي تصل بإذن الله تعالى لما تريد..حتى و عندما تواجه ظرفاً صعباً يجعلك تردد عبارة سلبية فقم عندها بعكسها فوراً إلى المعنى الإيجابي كي تمنعها بالقوة من الترسخ في ذهنك..و طبعاً فإن كل هذا لن يتم إلا بأمر الله تعالى وحده فأطلب منه دوماً سبحانه العون و الثبات في كل ظروف حيانك..


Sent from my BlackBerry® wireless handheld

Engageya