Crisis Management

	Crisis Management
	إدارة الأزمات والمواقف الصعبة
	13-17 December ,2009 - Cairo
	The training course "the skills of crises management and hard situations" is the only way of directors and concerned people with crises management and hard situations .the program designed to include number of examples and applied samples to ensure that the scientific bases are integrated with the practical application in the field of crises management and hard situation. This course is distinguished by its modernity to reveal problems and to use the best ways of presentation so it is suitable for directors of administrative affairs, directors of industrial organizations, their assistants, the qualified people to do these jobs and the responsible people for the crises management and hard situations.			إن البرنامج التدريبي "مهارات إدارة الأزمات والمواقف الصعبة "  هو سبيل المديرين والمعنيين بإدارة الأزمات والمواقف الصعبة . والبرنامج مصمم ليتضمن العديد من الأمثلة والحالات التطبيقية لضمان تكامل الأصول العلمية مع التطبيق العملي في مجال الأزمات والمواقف الصعبة تتميز الدورة بحداثتها في عرض المشكلات وإستخدام أفضل وأحدث أساليب العرض والتقديم ، لذا فهي مناسبة لشاغلي وظائف مديري الشئون الإدارية ومديري المصانع بالمنظمات الصناعية ومساعديهم والمرشحين لشغل هذه المناصب ، وكذلك من تكلفهم الإدارة ضمن فرق معالجة الأزمات والمواقف الصعبة .
	• 20 % discount for registration and full payment 20 Days before the date of the course. • 10 % discount for registration and full payment 10 Days before the date of the course. • Send four participants and take the fifth for free.			• خصم 20% عند الإشتراك والدفع قبل البرنامج بعشرين يوم. • خصم 10% عند الإشتراك والدفع قبل البرنامج بعشرة أيام • إرسل أربعة مشتركين واحصل علي الخامس مجاناً.

.

من قصص الذكاء

 

من قصص الذكاء   II ..Mr - 0K.. II   القصة الأولى مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على عبورالحدود نحو ألمانيا بشكل يومي على دراجته الهوائية حاملا على ظهره حقيبة مملوءة بالتراب، وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه "يهرب" شيئاً ما ولكنهم في كل مرة لا يجدون معه غير التراب (!). السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة السيد ديستانحين وجدت في مذكراته الجملة التالية: "حتى زوجتي لم تعلم انني بنيت ثروتي على تهريب الدراجات إلى ألمانيا"!!. أما عنصر الذكاء هنا فهو (ذر الرماد في العيون وتحويل أنظارالناس عن هدفك الحقيقي!).   القصةالثانية: أيضاً، جاء عن حذيفة بن اليمان انه قال: دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في غزوة الخندق فقال لي: اذهب الى معسكر قريش فانظر ماذا يفعلون، فذهبت فدخلت في القوم (والريح من شدتها لا تجعل احداً يعرف احدا) فقال ابوسفيان: يا معشر قريش لينظر كل امرئ من يجالس (خوفا من الدخلاء والجواسيس) فقال حذيفة: فأخذت بيد الرجل الذي بجانبي وقلت: من أنت يا رجل؟ فقال مرتبكا: أنا فلان بن فلان!. وعنصر الذكاء هنا.. (أخذ زمام المبادرة والتصرف بثقة تبعد الشك؟). القصة الثالثة : وأخيراً هناك حركة ذكية بالفعل قام بها أحد النبلاء الفرنسيين.. فذات يوم عاد لقصره قلقاً متجهم الوجه فسألته زوجته عن السبب فقال: أخبرني الماركيز كاجيلسترو (وكان معروفا بممارسة السحر والعرافة) انك تخونينني مع أقرب أصدقائي فصفعته بلا شعور.. فقالت الزوجة بهدوء: وهل أفهم من هذا أنك لم تصدق ادعاءه!؟ فقال: بالطبع لم أصدق كلامه، إلا أنه هددني بقوله "إن كان كلامي صحيحا ستستيقظ غدا وقد تحولتَ إلى قطة سوداء"!.. وفي صباح اليوم التالي استيقظت الزوجة فوجدت بجانبها قطة نائمة فصرخت من الرعب والفزع ثم عادت وركعت أمامها تعتذر وتطلب منها الصفح والغفران.. وفي تلك اللحظة بالذات خرج الزوج من خلف الستارة وبيده سيف مسلط!. وعنصر الذكاء هنا هو(استغلال خرافات الآخرين والاتجاه بتفكيرهم لنهاية تخدم مصلحتك)!!. القصة الرابعة : عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الاعدام على قاتل زوجته والتى لم يتم العثور على جثتها رغم توافر كل الادلة التى تدين الزوج - .. وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله ... ثم قال للقاضى "ليصدر حكماً باعدام على قاتل ... لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية .. و الآن .. سيدخل من باب المحكمة ... دليل قوى على براءة موكلى و على أن زوجته حية ترزق !!... و فتح باب المحكمة و اتجهت أنظار كل من فى القاعة الى الباب ... و بعد لحظات من الصمت و الترقب ... لم يدخل أحد من الباب ... و هنا قال المحامى ... الكل كان ينتظر دخول القتيلة !! و هذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلى قتل زوجته !!! و هنا هاجت القاعة اعجاباً بذكاء المحامى .. و تداول القضاة الموقف ... و جاء الحكم المفاجأة .... حكم بالإعدام لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!! و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم ... فرد القاضى ببساطة... عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل و مازالت حية ... توجهت أنظارنا جميعاً الى الباب منتظرين دخولها الا شخصاً واحداً فى القاعة !!! انه الزوج المتهم !! لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت ... و أن الموتى لا يسيرون www.nourislamna. com عدد قراء رسائلنا     للاشتراك عبر أي بريد غير ياهوو أكتب بريدك واضغط على كلمة اشترك الان   *****

__._,_.___

.

__,_._,___