Search The Web

Thursday, March 28, 2013

ستيفن كوفى : بين دائرة التأثير و دائرة الاهتمام : أين تقف أنت؟

بين دائرة التأثير ودائرة الاهتمام : أين تقف أنت؟ حدّد الكاتب و الخبير الاداري الامريكي

Wednesday, March 27, 2013

كيف تتجنب رسائل الجسد الخاطئة مع الفتيات؟

لغة الجسد هي لغة عالمية تضم مختلف صور التواصل باستخدام حركات وإيماءات بدلاً من الأصوات، ويعتقد البعض

Thursday, March 21, 2013

مبادرة فى ماليزيا : كيف تسعد شخص جديد كل يوم

صورة و تعليق
اشترط أستاذ مادة علم الاجتماع في جامعة ماليزية على طلابه إسعاد إنسان واحد طوال الأربعة أشهر، مدة الفصل الدراسي، للحصول على الدرجة الكاملة في مادته.

وفرض الأستاذ الماليزي على طلبته الثلاثين أن يكون هذا الإنسان خارج محيط أسرته وأن يقدم عرضا مرئيا عن ما قام به في نهاية الفصل أمام زملائه.

لم يكتف الأستاذ بهذه المبادرة بل اتفق مع شركة ماليزية خاصة لرعايتها عبر تكريم أفضل 10 مبادرات بما يعادل ألف دولار أميركي.

في نهاية الفصل الدراسي نجح الطلاب الثلاثون بالحصول على الدرجة الكاملة، لكن اختار زملاؤهم بالتصويت أفضل 10 مبادرات بعد أن قدم الجميع عروضهم على مسرح الجامعة، وحضرها آباء وأمهات الطلبة الموجودين في كوالالمبور.

نشرت هذه المبادرات الإنسانية أجواء مفعمة بالمفاجآت والسعادة في ماليزيا قبل عامين، فالجميع كان يحاول أن يقدم عملا إنسانيا مختلفا يرسم فيه السعادة على محيا غيره.

لقد قام طالب ماليزي وهو أحد الفائزين العشرة، بوضع هدية صغيرة يوميا أمام باب شقة زميله في سكن الجامعة وهو هندي مسلم، ابتعثه والده لدراسة الطب في ماليزيا.

اختار الطالب هذا الطالب تحديدا لأنه شعر بأنه لا يمتلك أصدقاء أو ابتسامة طوال مجاورته له لنحو عام،

كان الطالب الهندي لا يتحدث مع أحد ولا أحد يتحدث معه، يبدو حزينا وبائسا مما جعل زميله الطالب الماليزي يرى أنه الشخص المناسب للعمل على إسعاده.

أول هدية كانت رسالة صغيرة وضعها تحت باب شقته كتبها على جهاز الكمبيوتر في الجامعة دون توقيع:
"كنت أتطلع صغيرا إلى أن أصبح طبيبا مثلك، لكني ضعيف في مواد العلوم، إن الله رزقك ذكاء ستسهم عبره بإسعاد البشرية".

في اليوم التالي اشترى الطالب الماليزي قبعة تقليدية ماليزية ووضعها خلف الباب ومعها رسالة:
"أتمنى أن تنال قبولك هذه القبعة".

في المساء شاهد الطالب الماليزي زميله الهندي يعتمر القبعة ويرتدي ابتسامة لم يتصفحها في وجهه من قبل،
ليس ذلك فحسب بل شاهد في حسابه في الفيس بوك صورة ضوئية للرسالة الأولى التي كتبها له، وأخرى للقبعة، التي وضعها أمام باب منزله، وأجمل ما رأى هو تعليق والد طالب الطب الهندي في الفيس بوك على صورة رسالته، والذي قال فيه:
"حتى زملاؤك في الجامعة يرونك طبيبا حاذقا، لا تخذلهم واستمر".

دفع هذا التعليق الطالب الماليزي على الاستمرار في الكتابة وتقديم الهدايا العينية الصغيرة إلى زميله يوميا دون أن يكشف عن هويته،

كانت ابتسامة الطالب الهندي تكبر كل يوم، وصفحته في الفيس بوك وتويتر تزدحم بالأصدقاء والأسئلة:
"ماذا ستحصل اليوم؟"،
"لا تتأخر... نريد أن نعرف ما هي الهدية الجديدة؟".

تغيرت حياة الطالب الهندي تماما، تحول من انطوائي وحزين إلى مبتسم واجتماعي بفضل زميله الماليزي.

بعد شهرين من الهدايا والرسائل أصبح الطالب الهندي حديث الجامعة، التي طلبت منه أن يروي تجربته مع هذه الهدايا في لقاء اجتماعي مع الطلبة، تحدث الطالب الهندي أمام زملائه عن هذه الهدية وكانت المفاجأة عندما أخبر الحضور بأن الرسالة الأولى، التي تلقاها جعلته يعدل عن قراره في الانصراف عن دراسة الطب ويتجاوز الصعوبات والتحديات الأكاديمية والثقافية التي كان يتعرض لها.

لعب الطالب الماليزي، محمد شريف، دورا محوريا في حياة هذا الطالب بفضل عمل صغير قام به.

سيصبح الطالب الهندي طبيبا يوما ما وسينقذ حياة العشرات والفضل بعد الله لمن ربت على كتفه برسالة حانية.

اجتاز الطالب الماليزي مادة علم الاجتماع، ولكن ما زال مرتبطا بإسعاد شخص كل فصل دراسي، بعد أن لمس الأثر الذي تركه، اعتاد قبل أن يخلد إلى الفراش أن يكتب رسالة أو يغلف هدية.

اتفق محمد مع شركة أجهزة إلكترونية لتحول مشروعه اليومي إلى عمل مؤسسي يسهم في استدامة المشروع واستقطاب متطوعين يرسمون السعادة في أرجاء ماليزيا.
قال رضا شطا غفر الله له ولوالديه
ما احوجنا الى هذه المبادرة الرائعة على مستوى المدارس والمعاهد والجامعات و الاحزاب والجماعات ما احوجنا ان نكون مصدر سرور لبعضنا
وصدق حبيبي المحبوب صلوات ربي وسلامه عليه واله فهو القائل
أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ ، وَأَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ
صورة و تعليق
اشترط أستاذ مادة علم الاجتماع في جامعة ماليزية على طلابه إسعاد إنسان واحد طوال الأربعة أشهر، مدة الفصل الدراسي، للحصول على الدرجة الكاملة في مادته.

وفرض الأستاذ الماليزي على طلبته الثلاثين أن يكون هذا الإنسان خارج محيط أسرته وأن يقدم عرضا مرئيا عن ما قام به في نهاية الفصل أمام زملائه.

لم يكتف الأستاذ بهذه المبادرة بل اتفق مع شركة ماليزية خاصة لرعايتها عبر تكريم أفضل 10 مبادرات بما يعادل ألف دولار أميركي.

في نهاية الفصل الدراسي نجح الطلاب الثلاثون بالحصول على الدرجة الكاملة، لكن اختار زملاؤهم بالتصويت أفضل 10 مبادرات بعد أن قدم الجميع عروضهم على مسرح الجامعة، وحضرها آباء وأمهات الطلبة الموجودين في كوالالمبور.

نشرت هذه المبادرات الإنسانية أجواء مفعمة بالمفاجآت والسعادة في ماليزيا قبل عامين، فالجميع كان يحاول أن يقدم عملا إنسانيا مختلفا يرسم فيه السعادة على محيا غيره.

لقد قام طالب ماليزي وهو أحد الفائزين العشرة، بوضع هدية صغيرة يوميا أمام باب شقة زميله في سكن الجامعة وهو هندي مسلم، ابتعثه والده لدراسة الطب في ماليزيا.

اختار الطالب هذا الطالب تحديدا لأنه شعر بأنه لا يمتلك أصدقاء أو ابتسامة طوال مجاورته له لنحو عام،

كان الطالب الهندي لا يتحدث مع أحد ولا أحد يتحدث معه، يبدو حزينا وبائسا مما جعل زميله الطالب الماليزي يرى أنه الشخص المناسب للعمل على إسعاده.

أول هدية كانت رسالة صغيرة وضعها تحت باب شقته كتبها على جهاز الكمبيوتر في الجامعة دون توقيع:
"كنت أتطلع صغيرا إلى أن أصبح طبيبا مثلك، لكني ضعيف في مواد العلوم، إن الله رزقك ذكاء ستسهم عبره بإسعاد البشرية".

في اليوم التالي اشترى الطالب الماليزي قبعة تقليدية ماليزية ووضعها خلف الباب ومعها رسالة:
"أتمنى أن تنال قبولك هذه القبعة".

في المساء شاهد الطالب الماليزي زميله الهندي يعتمر القبعة ويرتدي ابتسامة لم يتصفحها في وجهه من قبل،
ليس ذلك فحسب بل شاهد في حسابه في الفيس بوك صورة ضوئية للرسالة الأولى التي كتبها له، وأخرى للقبعة، التي وضعها أمام باب منزله، وأجمل ما رأى هو تعليق والد طالب الطب الهندي في الفيس بوك على صورة رسالته، والذي قال فيه:
"حتى زملاؤك في الجامعة يرونك طبيبا حاذقا، لا تخذلهم واستمر".

دفع هذا التعليق الطالب الماليزي على الاستمرار في الكتابة وتقديم الهدايا العينية الصغيرة إلى زميله يوميا دون أن يكشف عن هويته،

كانت ابتسامة الطالب الهندي تكبر كل يوم، وصفحته في الفيس بوك وتويتر تزدحم بالأصدقاء والأسئلة:
"ماذا ستحصل اليوم؟"،
"لا تتأخر... نريد أن نعرف ما هي الهدية الجديدة؟".

تغيرت حياة الطالب الهندي تماما، تحول من انطوائي وحزين إلى مبتسم واجتماعي بفضل زميله الماليزي.

بعد شهرين من الهدايا والرسائل أصبح الطالب الهندي حديث الجامعة، التي طلبت منه أن يروي تجربته مع هذه الهدايا في لقاء اجتماعي مع الطلبة، تحدث الطالب الهندي أمام زملائه عن هذه الهدية وكانت المفاجأة عندما أخبر الحضور بأن الرسالة الأولى، التي تلقاها جعلته يعدل عن قراره في الانصراف عن دراسة الطب ويتجاوز الصعوبات والتحديات الأكاديمية والثقافية التي كان يتعرض لها.

لعب الطالب الماليزي، محمد شريف، دورا محوريا في حياة هذا الطالب بفضل عمل صغير قام به.

سيصبح الطالب الهندي طبيبا يوما ما وسينقذ حياة العشرات والفضل بعد الله لمن ربت على كتفه برسالة حانية.

اجتاز الطالب الماليزي مادة علم الاجتماع، ولكن ما زال مرتبطا بإسعاد شخص كل فصل دراسي، بعد أن لمس الأثر الذي تركه، اعتاد قبل أن يخلد إلى الفراش أن يكتب رسالة أو يغلف هدية.

اتفق محمد مع شركة أجهزة إلكترونية لتحول مشروعه اليومي إلى عمل مؤسسي يسهم في استدامة المشروع واستقطاب متطوعين يرسمون السعادة في أرجاء ماليزيا.
قال رضا شطا غفر الله له ولوالديه
ما احوجنا الى هذه المبادرة الرائعة على مستوى المدارس والمعاهد والجامعات و الاحزاب والجماعات ما احوجنا ان نكون مصدر سرور لبعضنا
وصدق حبيبي المحبوب صلوات ربي وسلامه عليه واله فهو القائل
أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ ، وَأَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ

Friday, March 8, 2013

البرمجة اللغوية العصيبة : النمط البصرى

بحسب علم ( البرمجة اللغوية العصيبة ) هناك ثلاث أنماط للشخصية وتُعرف أيضاً بالأنماط التمثيلية وهي تنقسم إلى ثلاث : البصري ؛ السمعي ؛ الحسي .

وسوف نستعرض الأنماط على ثلاث أجزاء ونبدأ أولاً بالنمط البصري ..

مقدمة عن البصري:

يستقبل المعلومات في الغالب عن طريق البصر والعينين ويرى العالم من حوله على هيئة صور ويتذكر العالم على شكل صور ويكون دقيق في ملاحظة الألوان والتناسق ويميز بين الألوان بشكل كبير يكثر في كلامه من دلالات البصر مثلا يقول :
أنا أرى أن الموضوع ...أنا أشوف انه لازم ... شفت كيف تكلم ..(وإذا كان طفلا صغير عندما يريدك أن تستمع له فأنه يكرر شوف شوف حتى تنظر إليه ولا يتكلم قبل أن تنظر إليه
ونحن نعلم أن سرعة الضوء سريعة فسرعة تلقي هذه الصور في العقل سريعة لذلك نجد أن البصريون سريعين في كلامهم وفي تنفسهم وضربات القلب)

سمات النمط التمثيلي البصري :

- يتحدث بسرعة وبصوت عالٍ .
- يقاطع أحياناً .
- أنفاسه قصيرة ، سريعة من أعلى الصدر ، لذا فهو في الغالب لا يتنفس بصورة صحية لأنه يملأ ثلث رئته فقط بالهواء .
- يمل بسرعة ما لم يكن الأمر متعلقاً بقيمه العليا .
- دائم الحركة والنشاط ، طاقته عالية ، يحب السرعة في الغالب .
- يأخذ قراراته على أساس ما يراه شخصياً أو يتخيله .
- يميل في وقفته إلى الخلف قليلاً ، والرأس والأكتاف لأعلى ، وأحياناً يرفع صدره حتى يبدو للناظر أنه مغرور ( نافخ صدره يعني) .
- يقيس الأمور بمنظار عينيه ومن هنا قد لا يهتم كثيراً بالمشاعر ( خاصة إن كان متطرفاً في هذا النظام ) .
-يستخدم أثناء حديثه كلمات تتعلق بالبصر والرؤية .
- عندما يستمع ينظر للمتكلم .
.يمتاز بالسرعة والشمول والقدرة على التفريق بين الصور .
- لا يهتم كثيرا بالترتيب .
-يستطيع تخيل العواقب ،وله رؤية استراتيجية .
- التفاعل العالي مع المتغيرات .
- يرى ما لايراه الآخرون .
- يحب المناطق الجبلية .
- لديه خيال يجيد الإدارة والقيادة لكنهم غير تنفيذيين, لديه أفكار رائعة كثيرة لا يطبق أكثرها.
- عيونه دائما تتجه إلى الأعلى إما يمين الأعلى أو يسار الأعلى إذا سألته سؤال يتعلق بالمستقبل رأيته يتجه بعينه إلى يمين الأعلى .. أما إذا سألته سؤال عن الماضي فيتجه بعينه إلى يسار الأعلى .. وعندما يتكلم ترى يديه على مستوى نظره إلى الأعلى ويتحرك كثيرا .. عيونه تذهب يمين ويسار وحينما يتحدث تراه يذهب يمينا ويسارا ولا يتوقف ...
-البصري يعمل عشرات الحركات في آن واحد .


التأكيدات اللغوية للنظام البصري ( يعني العبارات الدارجة أو المستخدمة عنده بكثرة ) :
هذه فكره غير واضحة, تخيل الموقف,أرى وجهة نظرك, أنا أراه كذلك, الصورة معتمة,هذا يعطيني صورة واضحة,تخيل أنك في الموقف وسترى وجهة نظري,انظر للموقف بمنظاري, الرؤية ضبابية ,أرى ،أنظر ،أتصور ، واضح ، ألوان ، شروق ، القمر ، نظرة كاملة ، أرى ما تقوله ، صار عندي صورة واضحة ، تخيل ،وجهة نظر ،خلك في الصوره ،واضح ،عين ، ملاحظه،ألوان ، ظلال ، متلون المزاج ، نظرات حادة ، تسليط الضوء ........ يعطي اهتماما كبيرا للصور والمناظر والألوان أكثر من الأصوات والأحاسيس,ويمكننا أن نقيس على هذه الكلمات أي كلمات تحتمل الرؤية البصرية أو بالخيال .

عيوبه :

-التسرع في الرد على الأخرين .
- مثلا عندما تضع الكأس على حافة الطاولة فيغضب ويثور ويغتاظ .. ولا يرتاح حتى يحرك الكأس .. لأنه عندما يرى الكأس يراه وهو ينسكب على الأرض أو يقع وينكسر, فإذا أردت أن تعذب شخص بصري ضع الكأس على حافة الطاولة أمامه ..!!! أما السمعي لا يهتم.
- كلماته تسبق معانيه ربما قال كلمه لا يقصدها فتورط...
- لديه حب السيطرة أحيانا لأنه يرى الصورة كاملة اعتماده الكبير على المعلومات الصورية فقط وقلة الأحاسيس .
- سرعة اتخاذ القرار..
- يقود بعنف.

Engageya