Search The Web

Saturday, April 21, 2012

القناعات السلبية المفنعة

موضوع منقول...



:: حقاً إنها القناعات ::


ضع الكأس … وارتح قليلاً
في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.

فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين: ما هو باعتقادكم وزن هذه الكأس من الماء؟

وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم

فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالــوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس، فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.


فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.


فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.


فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها.بأذن اللــــــــه



قد لا تكون المشكلة عند الآخرين بل عندنا نحن!!!!


يحكى بأن رجلاً كان خائفاً على زوجته بأنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.

فقرر بأن يأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.

قابل طبيب الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..

إذا استجابت لك وإلا اقترب 30 قدماً،

إذا استجابت لك وإلا اقترب 20 قدماً،

إذا استجابت لك وإلا اقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.


وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ، فقال: الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الطبيب.

فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها:

“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:

“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:

“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:

“يا حبيبتي.. ماذا أعددت لنا من الطعام”.. ولم تجبه..!!


ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:

“يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام”.


فقالت له …….”يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن”.


)إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.


. ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن..!!(


أحد الطلاب

في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب

محاضرة مادة الرياضيات ..

وجلس في آخر القاعة (ونام بهدوء (..

وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب ..

ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين

فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين ..

كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة ..

وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى ..

وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!

وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب ..

فذهب إليه وقال له : يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام

وحللتها في أربعة أوراق

تعجب الدكتور وقال للطالب : ولكني لم أعطيكم أي واجب !!

والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب

للمسائل التي عجز العلم عن حلها ..!!

ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة ..

ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة .

ولكن رب نومة نافعة ...

ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة



اعتقاد بين رياضي الجري


قبل خمسين عام كان هناك اعتقاد بين رياضي الجري ..

أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق ..

وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!

ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه , فجاءته الإجابة بالنفي !!

فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق ..

في البداية ظن العالم أنه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة

لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام أكثر من 100 رياضي ..

أن يكسر ذلك الرقم !!

بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل ..

فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا ..



حقاً إنها القناعات ..


يذكر أن هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية… ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة… دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…

طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد … وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…حيث أن اليومين القادمين عطله … فعرف الرجل أنه سوف يهلك…لا أحد يسمع طرقه للباب!! جلس ينتظر مصيره…وبعد يومين فتح الموظفون الباب… وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي…ووجدوا بجانبه ورقه…كتب فيها… ماكان يشعر به قبل وفاته…وجدوه قد كتب…(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…أحس بأطرافي بدأت تتجمد…أشعر بتنمل في أطرافي…أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…أشعر أنني أموت من البرد…) وبدأت الكتابة تضعف شيء فشيء حتى أصبح الخط ضعيف…الى أن أنقطع…



العجيب أن الثلاجه كانت مطفأه ولم تكن متصله بالكهرباء إطلاقاً !!


برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟

لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!


لذلك (أرجوكم) لا تدعوا الأفكار السلبية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا… نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…



الفيل والحبل الصغير


كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص.. كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك!


شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟


حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.


وكانت هذه القيود - في ذلك العمر- كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات - التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .


حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية



في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجعلها (شماعة للفشل( ..

فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ...

وهذه ليست إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء ..

والإنسان (الجاد) , (المتوكل على الله ) يستطيع التخلص منها بسهولة...



فلماذا لانكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديد

نشق من خلالها طريقنا نحو

"القمة

Thursday, April 19, 2012

القناعة السلبية و التأثير علي الإبداع

علي فكرة أنا كنت بنام في المحاضرات :)))))))


------------------------------------------------
أحد الطلاب في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب
محاضرة مادة الرياضيات … وجلس في آخر القاعة (ونام بهدوء )…

وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب .… ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين …

كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة …
وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى …
وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب …
فذهب إليه وقال له : يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق
تعجب الدكتور وقال للطالب : ولكني لم أعطيكم أي واجب !!
والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب
للمسائل التي عجز العلم عن حلها …!!
ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة …
ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة …

ولكن رب نومة نافعة ... ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة
Sent from my BlackBerry® from Vodafone

Monday, April 16, 2012

قراءة فى كتاب 48 قانون للقوة

اثناء قراءتى فى كتاب 48 قانون للقوة ..استوقفنى هذا القانون الذى ينطبق تماما على ما تمر به مصر وارجوا ان تقرأوه بمزيد من الحرص ..فهذه القوانين تعيد نفسها بشكل غريب ومن يعرفها يعيد استخدامها ضدنا كل يوم والمعرفه قد تحمينا
القانون 31:تحكم بالخيارات واجعل الاخرين يلعبون بالاوراق التى توزعها :
شرح القانون:ان افضل الاحابيل هى تلك التى يبدو انها تعطى الشخص الاخر خيارا فيشعر ضحاياك بأنهم هم المسيطرون بينما هم فى الحقيقة لعب تحركها كيفما شئت ..اعط الناس خيارات تأتى فى صالحك مهما كان الخيار الذى ينتقونه من بينها ..اجبرهم على الاختيار بين الاهون من الشرين اللذين يخدمان غرضك على حد سواء ..ضعهم فوق قرنى ازمة بحيث يتلقون نطحة أينما توجهوا
حالات تاريخيه لمراعاة القانون:
منذ اوائل عهد ايفان الرابع الذى عرف فيما بعد باسم ايفان الرهيب كان عليه ان يواجه حقيقه بغيضه فقد كان البلد بحاجه ماسة الى الاصلاح..ولكن كانت تنقصه السلطه لتنفيذه وقد جاء اكبر تحديد مقيد لسلطته من طبقة البويار وهم طبقة الامراء الروس الذين كانوا يسيطرون على البلد ويرهبون الفلاحين ..وفى سنة 1553 عندما كان ايفان فى الثالثه والعشرين سقط مريضا وبينما كان يرقد فى فراشه مقتربا من الموت طلب من البويار ان يقسموا يمين الولاءلابنه كقيصر جديد فتردد بعضهم بل ان بعضهم رفض وعندئذ وفى ذلك المكان راى ايفان ان لا سلطة له على البويار ..وتعافى من مرضه ولكنه لم ينس ذلك الدرس ابدا فالبويار مصممون على تدميره والحق ان كثيرين منهم هربوا فى السنوات التاليه الى اعداء روسيا الرئيسيين بولندا وليتوانيا حيث راحوا يتامرون ليعودوا وليسقطوا القيصر وحتى الامير اندى كوريسكى اقرب الاصدقاء لايفان انقلب عليه فجاه وهرب الى ليتوانيا سنه 1564 وصار اقوى اعداء ايفان
وعندما بدأ كوريسكى بتجميع القوات لشن غزو بدت السلاله الملكيه فى وضع خطر مترجرج اكثر من اى وقت مضى فمع تدبير النبلاء المهاجرين غزوا من الغرب وضغط تترى من الشرق والبوياريثيرون الاضطراب من الداخل فان حجم روسيا الشاسع جعل الدفاع عنها كابوسا فايا كان الاتجاه الذى سيواجهه ايفان فسيترك نفسه مكشوفا على الجانب الاخر ..فلن يستطيع مواجهة كل هؤلاء الا اذا كانت له سلطة مطلقه ولم تكن له مثل تلك السلطه
وغرق ايفان فى التفكير حتى صباح الثالث من ديسمبر سنه 1564 عندما افاق مواطنوا موسكو على مشهد غريب ..كانت هناك مئات من الزحافات تملأ الساحة التى امام قصر الكرملين محملة بكنوز القيصر وبتموينات للبلاط كلهزةتفرجوا غير مصدقين على القيصر ورجال بلاطه يركبون الزحافات ويغادرون المدينة وبدون ان يوضح لماذا ,اختار مقرا له فى قريه جنوبى موسكو .وطيلة شهر كامل امسك نوع من الرعب بخناق المدينة ,لان الموسكوفيين كانوا يخشون من كون ايفان قد تخلى عنهم للبويار المتعطشين للدماء فأغلقت الدكاكين وراحت جموع المشاغبين الغوغائيين تتجمع كل يوم واخيرا فى 3 ديسمبر سنة 1565 وصلت رساله من القيصر تشرح انه لم يعد يطيق خيانات البويار وأنه قرر التنازل عن عرشه نهائيا والى الابد ..
وعندما قرئت الرساله على الملأ بصوت عال كان لها اثر مفزع اذ راح التجار وعامة الناس يلومون البويار على قرار ايفان وتدفقوا الى الشوارع فارعبوا النبلاء بثورتهم وسرعان ما توجهت مجموعه من الوفود تمثل الكنيسة والامراء والشعب برحلة الى قرية ايفان وتوسلت الى القيصر باسم ارض روسيا المقدسة ان يعود الى العرش وانصت ايفان ولكنه رفض تغيير رأيه ..غير انه بعد ايام من سماع توسلاتهم عرض على رعاياه خيارا :فاما ان يمنحوه سلطات مطلقة ليحكم كما يهوى بدون تدخل من البويار ..او ان يجدوا لهم قائدا اخر ..
وفى مواجهة خيار بين الحرب الاهليه والقبول بسلطه مستبدة اختار كل قطاع الشعب الروسي تقريبا حكم قيصر قوى ودعوا ايفان الى العوده الى موسكو واعادة القانون والنظام ..وفى فبراير عاد ايفان الى موسكو بكثير من الاحتفال ولم يعد الروس قادرين على الشكوى اذا تصرف بطريقه مستبده ..فقد اعطوه هذه السلطه بانفسهم
Sent from my BlackBerry® from Vodafone

Friday, April 13, 2012

BILL GATES in a restaurant

 
BILL GATES in a restaurant.
After eating, he gave 5$ to the waiter as a tip. The waiter had a strange feeling on his face after the tip.
Gates realized & asked.What happened?
Waiter: I'm just amazed Bcoz on the same table ur son gave Tip Of... 500$...
& u his Father, richest man in the world Only Gave 5$...?
Gates Smiled & Replied With Meaningful words:
"He is Son of the world's richest man, but i am the son of a wood cutter..."
( Never Forget Your Past. It's Your Best
Teacher. )

Thursday, April 12, 2012

كيف حل هنرى فورد مشكلة الانتاجية ؟

لاحظ هنري فورد صاحب وكالات سيارات فورد العالمية تدني إنتاجيته لقطع الغيار فحاول بطريقة أو باخرى أن يحسن الإنتاجية فلم يستطع .
وبعد عدة محاولات قرر أن يحضر مجموعة ملونة من الطباشير، وكتب على الارض عددا قريب من العدد الذي يريد أن ينتجه، وبعد أن أتى العمال في فترة الصباح ورأوا ما نقش على الأرض ، إستغرب كل منهم ذلك الأمر فقال أحدهم : انا أعرف من فعل ذلك، إنهم عمال الفترة المسائية أرادوا أن يخبرونا أنهم استطاعوا أن ينجزوا 730 قطعة يجب أن نعمل اليوم بجد حتى نزيد عليهم ، اشتغل العاملون حتى حطموا الرقم القياسي ونقشوا على الأرض الرقم الذي حصلوا عليه .
وحين بدأ عمال الفترة المسائية بالحضور لاحظوا ما لاحظه عمال الفترة الصباحية وقالوا نفس الشئ، فقرروا أن يزيدوا ذلك الرقم وهكذا حتى وصل هنري فورد لما يريد وحقق إنجاز مهمته بدون أي تكلفة ،

Sunday, April 1, 2012

عشرة نصائح من أينشتاين للنجاح

عشرة نصائح من أينشتاين للنجاح




فتحي مصطفى








قد يكون شخصية مثيرة للجدل في جانبها الإنساني والديني لكن لا يختلف اثنان على أن أينشتاين كان أحد أكثر العقول عبقرية خلال القرون الماضية. ساهم أينشتاين في تغيير نظرتنا للكون بالنظرية النسبية، وقدم في حياته أكثر من 300 إنجاز علمي كبير.
فما الذي يمكن أن نستفيده من هذه العقلية الفذة؟!
لنرى من خلال هذا الموضوع 10 نصائح هامة لأحد أكثر العقول عبقرية في القرن العشرين:




1. المثابرة كنز لا يقدر بثمن:

يقول أينشتاين: ” ليست الفكرة في أني فائق الذكاء، بل كل ما في الأمر أني أقضي وقتاً أطول في حل المشاكل! ”

فيعتبر أينشتاين أن العبقرية عبارة عن 1٪ موهبة و99٪ عمل واجتهاد. فلا يوجد عباقرة بالفطرة بل يوجد مجتهدون يسعون لتحقيق ما يؤمنون به لأنفسهم ولمن حولهم، ولا يفشل حقاً إلا أولئك الذين يكفون عن المحاولة!
وتذكر أنك إن أردت أن تبحث عن الفرص فابحث عنها وسط الصعوبات!

2. اتبع فضولك:

يقول أينشتاين: ” ليس لدي أي موهبة خاصة. لدي فقط حبي للاستطلاع! ”
فلا تمنع نفسك من السؤال ولا تتوقف عنه،





3. المعرفة تأتي من الخبرة:

يقول أينشتاين: ” المعرفة ليست المعلومات، فمصدر المعرفة الوحيد هو التجربة والخبرة “.
فالمعرفة ليست مجرد مجموعة من المعلومات التي يمكن لأي منا الحصول عليها دون أي جهد يذكر، بل المعرفة الحقيقية هي العمل باجتهاد لاكتساب الخبرات.
وبنفس المعنى له كلمة معبرة جداً يقول فيها أن الثقافة هي كل ما يتبقى في عقولنا بعد أن ننسى كل ما أخذناه في المدرسة!





4. تعلم قواعد اللعبة أولاً:

يقول أينشتاين: “عليك أن تتعلم قواعد اللعبة أولاً، ثم عليك أن تتعلم كيف تلعب أفضل من الآخرين”
وله مقولة أخرى بنفس المعنى يقول فيها أننا بمجرد أن ندرك حدود إمكانياتنا تكون الخطوة التالية هي السعي لتخطي هذه الحدود. فلا يستطيع تحقيق المستحيل إلا أولئك الذين يؤمنون بما يراه الآخرون غير معقول!




5. ابحث عن البساطة:

يقول أينشتاين: “إذا لم تستطع شرح فكرتك لطفل عمره 6 أعوام فأنت نفسك لم تفهمها بعد!”
فأي أحمق يستطيع أن يجعل الأمور تبدو أكبر وأكثر تعقيداً، لكنها تحتاج للمسة من عبقري لتبدو أبسط!

6. الخيال أكثر أهمية:

يقول أينشتاين: “الخيال أهم من المعرفة. بالخيال نستطيع رؤية المستقبل”
كما أن الخيال هو الدافع الذي يحفزنا لنطور أنفسنا بالابتكار والتجديد.




7. ارتكب الأخطاء:

يقول أينشتاين: “الشخص الذي لا يرتكب أي أخطاء لم يجرب أي شيء جديد“!
وله كلمة أخرى يقول فيها أن الطريقة الوحيدة لعدم ارتكاب الأخطاء هي عدم القيام بأي أشياء جديدة!




8. عِش اللحظة:

يقول أينشتاين: ” لا أفكر أبداً في المستقبل، لأنه سيأتي قريباً في كل الأحوال “!
9. ابحث عن القيمة:

يقول أينشتاين: ” لا تكافح من أجل النجاح، بل كافح من أجل القيمة ”
10. لا تتوقع نتائج مختلفة:

يقول أينشتاين: “الجنون هو أن تفعل نفس الشيء مرة بعد أخرى وتتوقع نتائج مختلفة!”
فلا يمكننا حل المشاكل المستعصية إذا ظللنا نفكر بنفس العقلية التي أوجدت تلك المشاكل. ولأينشتاين وجهة نظر غريبة بعض الشيء في حل المشاكل فيقول: “إذا كان لدي ساعة لحل مشكلة سأقضي 55 دقيقة للتفكير في المشكلة، و5 دقائق للتفكير في حلها!”

Engageya