Search The Web

Monday, March 29, 2010

Top 10 Workout Tips


 










----- Forwarded Message ----
From: Pooja Parmar <Undisclosed@.missing.host.name>
Sent: Sat, March 27, 2010 1:03:14 PM
Subject: Top 10 Workout Tips

 



LOVE Tip & ARTICLES? JOIN NOW
 
 
Get on a good, general workout. There are plenty of good routines, basic or otherwise, which you can use to make progress.
 

 
************ ********* ********* ********* ********* ********* *
 
MORE USEFUL TIPS & DOWNLOADS? CLICK BELOW LINKS:
 
   
LOVE DAILY WOW EMAILS?
 
************ ********* ********* ********* ********* ********* *
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 




__._,_.___
Recent Activity:
Note : we do not remove any copyright logos or watermarks or we don't claimed to own any picture or cartoon in our emails.
---------------------------------------------------
WE ARE SHARING WHAT WAS SHARED WITH US!
---------------------------------------------------
if you are not a member yet and want to joint this group

just click this link for yahoo group

http://groups.yahoo.com/group/funlok/join?
http://groups.yahoo.com/group/funlok/join?
http://groups.yahoo.com/group/funlok/join?
http://groups.yahoo.com/group/funlok/join?

and click here if you are a gmail user ...

http://groups.google.com/group/funlok/subscribe
http://groups.google.com/group/funlok/subscribe
http://groups.google.com/group/funlok/subscribe
http://groups.google.com/group/funlok/subscribe

---------------------------------------
.

__,_._,___

لا تقل ابدا انى فاشل


 










----- Forwarded Message ----
From: Nour Islamna <nourislamna@hotmail.com>
To: nour_islamna@yahoogroups.com; nourislamna@googlegroups.com
Sent: Mon, March 29, 2010 8:10:45 AM
Subject: يا فااااشل



 
لا تقل أبدا إني فاشل

Shaza Ahmed

 
 

الفشل

لفظة لا وجود لها في قاموس حياتي ،

لأني لا أعترف بها ، واستبدلتها بجملة

" أنا لم أوفق "


لا

تستعجلوا وتحكموا علي من يقول هذا بأنه محظوظ ،

وأن حياته مليئة بالمسرّات ، وأنه حاز كل ما يتمناه !

لا تقيّيموا شخصاً ما أنه إنسان ٌ

" فاشل "أو " ناجح " ..

لأنها مقاييس لا وجود لها عند من يحقق الإيمان بأحد أركانه


وهو الإيمان بالقدر خيره وشره .

" الفشل "

مظهر خارجي للعمل ،

يدركه الجميع بما يظهر لهم من نتاج السعي ،


فإن كانت النتيجة هي ما تعارف عليها الجميع أنها رديئة فهو في عرفهم

" فشل"

وما تعارفوا أنه جيد وحسن ،

فهو إذاً

" نجاح " .


ولكن .. أين ما وراء الظواهر ؟

أين علم الغيب مما يحدث من واقع السعي ؟

فقد يكون من نحكم عليه بأنه ناجح

\هو في حقيقة الأمر أبعد ما يكون عن النجاح .

ومن نرثي اليوم لفشله ،

قد يكون في قمة النجاح وهو أو نحن لا ندرك هذا .
 

عندما كنت أقرأ في سيرة

الصحابي " زيد بن حارثة "


حِـب رسول الله – صلى الله عليه وسلم –

تعلمت كيف لا أصدر حكمي على الأمور بظاهرها ،

أو أجعلها مقياساً لتحديد النجاح والفشل في حياتي

عندما أراد الصحابي زيد – رضي الله عنه - الزواج ،


ولما كانت منزلته الكبيرة عند

النبي – صلى الله عليه وسلم - يشهد لها الجميع ،

فقد خطب له النبي – صلى الله عليه وسلم –

ابنة عمته زينب – رضي الله عنها وأرضاها –

فقبلت به لأنها تعلم تلك المنزلة ،

رغم فارق النسبين .. فقلت في نفسي :

إنهما مثالا لأنجح زوجين ، فهو ربيب


النبي – عليه صلوات ربي وسلامه -

ويملك ما يجعله مثال الزوج الصالح في نظر أي امرأة ..

وهي إبنة الحسب

والنسب العفيفة الشريفة ذات الأخلاق الكريمة


ولست أهلاً لأزيد من الثناء عليها رضي الله عنها .

ومع ذلك ، انفرط عقد زواجهما ، وانفصلا بالطلاق !

فهل يمكنني أن أصف زيداً بأنه " فاشل " ؟


وهل يمكنني أن أصف زينب بأنها " فاشلة " ؟

أليس الطلاق بين الزوجين علامة لفشلهما

في تحقيق الاستقرار الأسري ؟

إذاً حسب المقاييس التي اتفق الجميع عليها ،

هما " فاشلان " – وحاشا لله أن يكونا كذلك .

فقد قدّر رب العالمين

أن تنتهي رابطة الزواج بالإنفصام ..


ليبدأ بعدها رباط أقوى وأسمي لكل منهما .

فقد كان أمر الزواج والطلاق بعد ذلك لحكمة


خفيت على الجميع ، وهي

إبطال التبني ،


ونحن نعلم أن زيداً كان في البدء يُنسب

لسيدنا محمد – عليه الصلاة والسلام – بحكم تبنيه له

وكان يُدعى " زيد بن محمد " .

ولأن

الله أنزل تشريع الأحكام متدرجة بما يتناسب


مع المجتمع حينها ،

وقد تعارف الجميع على جواز التبني ،

وجواز أن يرث الرجل إحدى نساء أبيه

بعد موته .طلق زيدٌ زينب ... فأمر الله – تبارك وتعالى –

نبيه أن يتزوجها ..

فأدرك المسلمون أن التبني محرم ، والدليل زواج نبيهم بطليقة من نسبه إليه

الله أكبر!

وها هي زينب قد تحولت في نظر النساء – وأنا منهن – !

إلى امرأة محظوظة " ناجحة " !

وتزوج زيدٌ من امرأة أخرى ، وأنجبت منه

" أسامة بن زيد بن حارثة " –

حب ِ ابن حبِ رسول الله صلي الله عليه وسلم ..

ونجح في تربية " أسامة " الصحابي القائد لجيش يضم كبار الصحابة ،

وهو في الخامسة عشرة

من عمره !! .


فأين تقييم " الفشل " و " النجاح " في ما حدث ؟!

ولأضرب لكم مثلاً من عصرنا الحاضر :

يتقدم طالبان لامتحان القبول لمعهد العلوم المصرفية !

ينجح الأول في امتحان القبول وبتفوق ، ويعود لأهله يُبشرهم بهذا " النجاح "

،بينما لم يحقق الثاني درجة القبول ، فيرجع لأهله ليلقى اللوم والتقريع على تقصيره


في الاستعداد للإمتحان بمزيد من الدراسة والمذاكرة ، رغم أنه بذل أقصى ما بوسعه! ..

ولأنه في نظر من حوله ، ونظره

هو أيضاً " فاشل "

فقد إصيب بالإحباط ، وانزوى في بيته يتجرع كؤوس الندم .

الأول يصبح رئيس بنك ربوي عظيم ذو شأن ..


بمرتب كبير ،

مكنه من اختيار زوجة جميلة من أسرة عصرية،

وعاش حياة مرفهة ..

وأما الثاني فما وجد أمامه سوى أن يتعلم مهنة


بسيطة عند أحد الصناع ..

فاكتسب منه خبرة ومهارة أهلته ليفتح ورشة

منفصلة بعد سنوات .

حقق منها دخلاً مناسباً ليبني أسرة ناجحة ..

وعاش حياته برضى وقناعة ..

ومع مرور السنوات أصبح مالكاً لأكبر الشركات

التجارية والمقاولات الإنشائية .

في رأيكم .. من هو " الفاشل " و من هو " الناجح " !؟


هل هو الأول ، الذي جنى أموالاً ربوية كنزها

وسيحاسب عن مدخله ومخرجه ؟

أم هو الثاني ، الذي رُزق رزقاً حلالاً طيباً


من كدّه وعرقه ، وصرفها في إسعاد أهل بيته ؟!

لو كنت مكان الأول ،لتمنيت لو أني لم أنجح


في امتحان القبول .

و لو كنت مكان الثاني " الفاشل "

لحمدت ربي على عدم توفيقي في الإمتحان ، ..

" فشلي " .

إن ما يحدث

لنا ، إنما هو ابتلاءات من الله ،


أو استدراج لمن اختار طريق الغواية ودروب الشيطان .

قد يحدث أن تسير على طريق شائك حافي القدمين ،


وبدون انتباه تدخل شوكة في باطن قدمك ، قل الحمد لله .

فما أصابك من ألم ٍ فيه خير لك ، فقد كفـّر الله بها خطاياك ،


وأثابك على ألم الشوكة ...

أفلا تقول الحمد لله ؟

تتقدم لطلب وظيفة فتـُرفض ويُـقبل غيرك


رغم استحقاقك لها ، قل الحمد لله ..

فعمل ٌ أفضل منه ينتظرك ، وهو أصلح لك من الأول .

وقد يكون رئيسك فيه أطيب خلقاً ، أو تجد فيه صحبة طيبة ،

أو يكون محل العمل أكثر قرباً لمسكنك فتكسب

الوقت لقضاء عبادة تنفعك في الآخرة ...

أفلا تقول الحمد لله ؟

تتقدم لخطبة إحدى النساء اللواتي تحلم بالزواج منها ،


فتعترض أمورك عوائق ،

قل الحمد لله .فزوجتك الصالحة تتنظرك ،

لتلد لك أبناءاً أصحاء ،

ربما ما كانت الأولى ستلد لك مثلهم ! ...

أفلا تقول الحمد لله ؟

تعزم على السفر لقضاء مهام أو عقد صفقة


تجلب لك المال والسمعة والوجاهة ،

ولكنك تفوّت موعد الطائرة ، فتـفقد صفقتك ..

قل الحمد لله ..

فربما خسرت صفقة تجلب لك مالاً ،

ولكن ربما كسبت مقابلها فرضاً للصلاة صليته

في مسجدك وخشعت له جوارحك

وبكت له عيناك ، فكسبت مغفرة ورحمة من الله

تضفي عليك سعادة لم يذقها أحد ٌ

من قبلك من ذوي الصفقات اللاهثين خلف جمع المال ! ..

أفلا تقول الحمد لله ؟

لا

تقل " فشلت " .. بل قل .. " لم يوفقني الله " ..

والحمد لله على كل حال

لا تقل " أنا فاشل " .. بل قل .. " أنا متوكل " ..

وخذ بالأسباب ..

وقل الحمد لله على ما قدّر لي مسبّب الأسباب

لا تقل " أنا لاأملك شيئاً " ..

بل قل .. " الله ربي ادخر لي من الخير ما لا أعلمه " ..

والحمد لله يرزق من يشاء بغير حساب

لا تقل " أنا لاشيئ " بل .. أنت شيئ ..


كما أنا شيئ .. والآخر شيئ

فاطلب ربك أن يدخلك في رحمته التي وسعت كل شيئ

.وأنت شيئ .. أنت في نظري كل شيئ

يا عاقد الحاجبين .

ابتسم من فضلك ، ولا تحزن ..

وعاود الكرة .. واستخر ربك في كل خطوة تخطوها ..

وارض بما قسمه الله لك من نتيجة أمرك .

ولا تقل بعد اليوم " أنا فاشل " .. بل قل :

" أنا ناجح " بإيماني ..

" أنا ناجح "

بطموحي لإرضاء ربي ..

" أنا ناجح " لحبي لنبيي .

" أنا ناجح " لأني مسلم ..


وهذا يكفيني

--

كيف أخسر إيماني بعدل الحياة ,,,,,

وأنا أعرف أن أحلام الذين ينامون على الريش .....

ليست أجمل من أحلام الذين ينامون على الأرض ؟






كي تحظى رسائلكم بفرصة النشر رجاء مراسلتنا على البريد التالي
nourislamna@ gmail.com
عدد قراء رسائلنا

free hit counter

 

للاشتراك في نور إسلامنا لاستقبال المزيد من هذه الرسائل المميزة
Email:
ستأتيك رسالة تأكيد الاشتراك على بريدك .. اتبع التعليمات الواردة بها
لوقف الرسائل أو الانسحاب من المجموعة برجاء مراسلتنا على البريد التالي nourislamna@ gmail.com
*****





Hotmail: Trusted email with powerful SPAM protection. Sign up now.

--
للمزيد من المواضيع المميزة على الرابط التالي
www.nourislamna.com
مع نور اسلامنا .. ستجد كل ما ينفعك دنيا ودينا
للمراسلة على البريد التالي
nourislamna@gmail.com
 
To unsubscribe from this group, send email to nourislamna+unsubscribegooglegroups.com or reply to this email with the words "REMOVE ME" as the subject.

Friday, March 26, 2010

اختبر قدرتك على تحمل المسؤولية

قسم التنميه البشريه وإدارة الذات
افتراضي اختبر قدراتك على تحمل المسئوليه

اختبر قدرتك على تحمل المسؤولية




القدرة على تحمل المسؤولية تختلف من شخص وآخر ، يجدها خبراء التنمية بنسب مختلفة بين الأشخاص ، وتظهر بوضوح فى العمل أو تحمل الرجل أعباء بيته، فبعضهم يفتقر إلى الشجاعة والجرأة لمواجهة الأزمات ، بل أن الأمر يتحول أحياناً إلى خوف مرضي وينسحب دون اتخاذ أي قرار .

وتشير بعض الدراسات أن هناك أشخاص يولدون ولديهم حساسية مفرطة من الضغوط التي تواجه كل منا ، و يظهر ذلك عند تعرضهم لمواقف يجبرون فيها على المواجهة و تحمل المسئولية ، فيتملكهم التوتر و القلق الشديد ، ولا يجدون حلاً لهذه المواقف إلا بالهروب ، الأمر الذي يجعلهم دائماً في قفص الاتهام نظراً للتخاذل الدائم عن مسئوليتهم ، و هذا السلوك يحلله علماء النفس بأنه ناتج من رغبة مثل هذا الشخص في إخفاء عيوبه و نقاط ضعفه التي لا يرى في نفسه شيئا سواها.

هذه الصفة تزداد سوءاً إذا اتصف بها الرجل ، الذي يلقي بحمل المسئولية كاملة على زوجته ليبقي هو بعيداً عن ضغوط الأسرة ولا يعتمد عليه فى أي شئ ، وأشار عالم النفس السلوكي الشهير "هانز إيزنك" في كتابه الذي حمل عنوان "konw your own personality" أو "تعرف على شخصيتك" إلى هذا النمط من البشر ، وقدم اختبار نفسي يكشف عن قدر تحمل المسئولية أم انعدامها .

اختبر نفسك

نتيجة اختبار الدكتور "هانز إيزنك" النفسي تكشف عن درجة تحمل المسؤولية أو عدمها ، والآن يمكنك اكتشاف قدراتك ، اختبر نفسك واحسب النتيجة بالطريقة التالية

أحسب النتيجة ( بنقطة، أو نصف نقطة، أو بصفر)

- إذا أجبت ( بنعم ) ، أو ( لا ) ويجاورها علامة النجمة (*) أعطي لنفسك درجة واحدة.
- إذا أجبت ( بنعم ) ، أو ( لا ) بدون علامة النجمة ، أعطي لنفسك صفر.
- إذا أجبت علي أي سؤال ( ربما) ، أعطي لنفسك نصف درجة.


1 - هل تبالغ في مراعاة وإرضاء ضميرك ؟
( نعم * - ربما – لا )

2 - إذا كان لديك موعداً ، هل تحرص علي الوصول في الوقت المحدد ؟
( نعم * - ربما – لا )

3 – إذا أخفقت في تأدية أحد المهام الموكلة إليك، هل تعتقد أنه لا ينبغي أن تودي من الأساس؟
( نعم * - ربما – لا)

4 - هل يمكن الاعتماد عليك بصوره كاملة ودائمة ؟
( نعم * - ربما – لا )

5 - هل تميل لان تعيش حياتك يوماً بيوم ؟
( نعم – ربما – لا* )

6 - هل تجد نفسك لا تتخذ موقفاً حتى اللحظة الأخيرة دائماً ؟
( نعم – ربما – لا* )

7 - هل تميل أحياناً إلي ترك الأمور تسير كيف تـشاء ؟
( نعم – ربما – لا* )

8 - هل تجد صعوبة في التعود علي عمل يتطلب تركيزا ودائما ؟
( نعم – ربما – لا* )


9 - هل تستغرق وقت طويلاً دائماً قبل الشروع في فعل شيء ما ؟
( نعم – ربما – لا* )

10 - هل تنسي أحياناً فعل الأشياء التي وافقت أو تعهدت بان تفعلها ؟
( نعم – ربما – لا* )

11 - هل يمكنك تعريف نفسك علي انك شخص خالي البال ؟
( نعم – ربما – لا* )

12 - هل تعتبر انك تفشي الأسرار التي استأمنك عليها الآخرين ؟
( نعم – ربما – لا* )

13 - إذا تعهدت بفعل شيء فهل تحافظ دائما علي وعدك بغض النظر عن مدي عدم مناسبة ذلك الشيء لك مستقبلا ؟
( نعم * - ربما – لا )

14 - هل تميل أحياناً إلي إنهاء عملك بسرعة أو إتمامه بغير إتقان ؟
( نعم – ربما – لا* )

15 - هل من الطبيعي لديك أن ترد علي خطاب من أحد معارفك فور تسلمك خطابه ؟
( نعم * - ربما – لا)

16 - هل تشعر بالقلق بوجه عام بشان مستقبلك ؟
( نعم * - ربما – لا)

17 - هل تستطيع القول أنك تلتزم بكلمتك أكثر مع معظم الناس ؟
( نعم * - ربما – لا )

18 - هل تضبط المنبه قبل النوم إذا كان عليك الاستيقاظ في وقت محدد صباحاً؟
( نعم * - ربما – لا )


19 - هل لديك بعض العادات السيئة لا تستطيع التخلى عنها ،ولا تهتم بأن تتوقف عنها؟
( نعم – ربما – لا* )

20 - هل تسير حتى تجد سلة مهملات لتلقي فيها مهملاتك حتى لا تلقيها في الشارع مباشره ؟
( نعم* - ربما – لا )

21 - هل سبق أن تمارضت حتى تتجنب المسئولية ؟
( نعم – ربما – لا*)

22 - هل تري أن التخطيط لتامين حياتك أثناء الشيخوخة أمر لا معني له ؟
( نعم – ربما – لا* )

23 - إذا وجدت شيئا قيماً في الشارع هل تسلمه للشرطة ؟
( نعم* - ربما – لا )

24 – هل تجد نفسك تختلق أعذاراً من وقت لآخر حتى تتجنب العمل أو هل تفعل شيء آخر في الوقت الذي من المفترض أن تقضيه بالعمل ؟
( نعم – ربما – لا* )

25 - هل تتكاسل غالباً عن الإدلاء بصوتك في الانتخابات ؟
( نعم – ربما – لا* )

26 - هل تفضل تحمل المسئولية علي الاستمتاع بوقتك ؟
( نعم* - ربما – لا )

27 - هل تعتبر نفسك شخصاً لا يحمل هماً؟
( نعم – ربما – لا*)

28 - هل تسهم في الأعمال الخيرية لأنها تستحق جهودك ؟
( نعم* - ربما – لا )

29 – هل تساهم بشكل فعال في مجتمعك المحلي بأي صوره من الصور ؟
( نعم* - ربما – لا )

30 - هل تحاول مساعدة شخص يتعرض للاعتداء في الشارع ؟
( نعم* - ربما – لا )

هل أنت مسئول ؟

النتيجة الطبيعية التى حددها عالم النفس السلوكي "هانز إيزنك" كنتيجة للاختبار تترواح عدد نقاطها بين 14 و 15 نقطة كمتوسط إحصائي تقريبي ، وجاء دورك لتقييم نفسك .

* إذا حصلت على درجات مرتفعة خلال الاختبار السابق ، فأنت شخص يعتمد عليك ومصدر ثقة للآخرين ، شخصيتك جادة وتفكيرك منظم .

ويشير عالم النفس السلوكي الشهير د.هانز إيزنك إلى أن غالباً ما تتميز الشخصيات الانطوائية بتحمل المسئولية بدرجة كبيرة ، ويعملوا علي إرضاء ضمائرهم حتى ولو بصوره قهرية ، ورغم أن الكثير من السمات تشكل هذه الشخصية إلا أن صاحبها يظهر بشكل جيد أمام الآخرين ، ولكن هذه السمة تمثل شكل من أشكال الانطوائية التي تقدم توازناً جيدا فيما يتعلق بتحمل المسئولية .

* أما إذا حصلت على درجات أقل من المتوسط ، فأنت من الشخصيات الذي يغلب عليهم الاعتباطية والإهمال وصعوبة التنبؤ بسلوكياتهم ، وربما انعدام المسئولية الاجتماعية بصوره واضحة.

وينصحك إيزنك بضرورة السيطرة الكافية على ما يحدث فى حياتك من انعدام للمسؤولية ، التغيير سيأتي ببعض من إمعان النظر والتأمل ، حتى لا تكون نقطة ضعف فى شخصيتك ، ينقصك بعض الوعي الضروري الأمر الذي ينعكس فى كل من حولك وتجعلهم يتصرفون تصرفات غير مسئوله.

خطوات نحو القوة

وإذا كنت تريد خطوات تمكنك من تحمل المسؤولية كشخص مسئول يعتمد عليك الآخرين عليك الحرص على التالي :

* حدد تماماً كل ما يتعلق بأمور المسئولية التي يجب عليك تحملها سواء كان الأمر يتعلق بدراستك أو مهنتك أو احدث ما وصلت إليه من التقدم ، وفي نفس الوقت نفسه أحرص على تنمية قدرتك على تحمل الأعباء.

* تعرف على الواجبات التي لابد أن تشارك الآخرين فيها ، وهيئ نفسك لكي تكون مستعد لتولى المسئوليات الأكبر في أي لحظه.

* قم بإعداد نفسك ذهنياً ونفسياً وجسدياً لتحمل المسئوليات الجسيمة تماماً ، كما تتحمل المسئوليات الصغرى والبسيطة.
* ابحث دائما عن المهام الجادة المتشعبة حتى تكتسب خبرة واسعة في تحمل المسئوليات المتعددة.

* قم بتأدية ما يطلب منك من عمل جاد سواء كان صغيرا أو كبيرا بكل ما لديك من جهد وقوة.
* اقبل النقد الموضوعي المخلص وامتلك شجاعة الالتزام بمبادئك.

* الشجاعة الأدبية تساعدك علي تحمل كامل مسئوليات حالات الفشل التي قد تقع فيها علي درب تحقيق هدفك الايجابي الحيوي
* واجه نفسك وكن صادق معها ، يمكنك تحمل المسئولية الكاملة لقراراتك وتصرفاتك وتوجيهاتك للآخرين الذين تحمل مسئوليتهم علي كتفيك.

Engageya